تحديات الثورة الصناعية الرابعة SECRETS

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets

Blog Article



احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.

يمكن للشركات الكبرى التعاون مع الحكومات والمؤسسات غير الربحية لتوفير حلول تكنولوجية للمجتمعات المحرومة.

كانت الحياة قبل الصوره الصناعيه حياة بدائيه وحياة متشابهه تقريباً في كل العالم ولاسيما انها كانت مختلفة كل الاختلاف عن حياتنا الحاليه ولا يغفل علينا ان كما احدثت الثورات الصناعيه الثلاث تغييرات عديدة وكبيرة في حياة الانسان تجسدت بتطور الحياة الزراعية ” البدائية ” التي استمرت الى عشرات الاف السنين الى حياة جديدة متطورة تجتاح فيها التكنولوجيا ولها دور كبير في نظامها، تنطلق الثوره الصناعيه الرابعه مع الامكانيات الا محدوده للتوصل الى المعرفه الحقيقه ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، الطباعة ثلاثية الابعاد، واخيراً وليس اخراً تكنولوجيا النانو وغيرها العديد والعديد التي لايسعنا المجال لذكره.

الحكومات في الدول النامية تواجه صعوبة في تخصيص ميزانيات لتطوير التكنولوجيا على حساب قطاعات أساسية مثل الصحة والتعليم.

ضعف برامج إعادة التدوير وعدم وعي المستهلكين يزيد من تفاقم المشكلة.

ولا تكمن اعتماد الثروه الصناعيه الرابعه في العوامل الاقتصاديه فقط ، بل قللت من الفجوه الحضاريه التي تعيشها الدول الاسلاميه مقارنه بالدول الصناعيه المتقدمه ، وان الدول العربيه وخاصه الخليج قامت بالبدأ ب توجه نحو اعتماد التكنلوجيا والى الان لم نبتكر وهذا يتطلب مهارات ومناهج جديده و متطوره و ثقافه تعليمه مختلفه تماماً .

الأفراد الذين يفتقرون إلى المهارات الرقمية يصبحون غير قادرين على مواكبة سوق العمل الحديث، مما يؤدي إلى تهميشهم اقتصاديًا واجتماعيًا.

انبعاثات الكربون الناتجة عن التكنولوجيا تُسهم في تفاقم أزمة تغير المناخ.

التجارب الدولية في استخدام الدبلوماسية الرقمية تجربة "بريطانيا -إسرائيل-الدنمارك - فرنسا"

فمع الانترنت و بساطة التواصل بين الناس نور الإمارات السب و القذف و التجريح صار ابسط و بضغطت زر و الحسابات المالية كلها موجودة قي شبكة اللكترونية واحدة يمكن سرقتها وكل هذه اخطار و تحديات يجب علينا التغلب عليها لكي نستفيد من كل هذه التكنولوجية المتطورة و الحديثة لجعل حياتنا اسهل و أأمن.

الدول الأعضاء رؤية رسالة تاريخ اللجان الحكومية الأمانة التنفيذية

< نشر الثقافة اللازمة لتفهم التكنولوجيات الجديدة والبازغة المعنية.

، وبناء على ذلك يجب ان تدرك الحكومة في عصر الثورة الصناعية الرابعة حقيقة دورها المطلوب منها ، وعدم التركيز على طبيعة التمييز بين الدول الفقيرة و الغنية  بقدر الاهتمام بحجم الإنفاق على الإبداع والابتكار ، وان تعيد الحكومات تشكيل نفسها من جديد ليس بالاعتماد على الشكل الهرمي التقليدي بل بالتحول إلى منصات للتطبيقات للتواصل مع المواطنين ، وان تركز الحكومات على تنمية رأس المال البشري والمهارات والمواهب التي تجعل البلدان ذات قيمة مضافة في العالم المعاصر ، وهو ما يرتبط بتنمية المهارات الخاصة بالاقتصاد الرقمي لقطاعات كبيرة من السكان وإشراك كافة الشرائح .

ما من شك في أن الثورة الصناعية الرابعة آتية وستواجه الدول العربية وتطرح فرصاً وتحديات عدة. إذ يشهد العالم توجهاً سريعاً نرى فيه ولادة وانتشار قطاعات صناعية جديدة تقوم على تكنولوجيات نور بازغة بعضها قابل للاكتساب من قبل الدول النامية وبعوائد سريعة. ويمثل هذا التوجه ثورة في مستقبل الاقتصاد تقودها محركات رئيسية تتمثل في مكونات هذه الثورة التي تشتمل على تحولات تربط العالم المادي بالعالم الافتراضي الرقمي مثل ما يسمى بـ: «الصناعات الرقمية الذكية المتكاملة»، و «المُكونات الرقمية للمواد والخامات المستخدمة في الصناعة»، و «المصنع الرقمي الذكي»، و «الإدارة الذاتية الرقمية» وغيرها.

Report this page